What does the western civilization need?
تم تعيين الحضارة الغربية على العلم والتقدم التكنولوجي،
وصلت درجة عالية في النمو البدني والازدهار ولكنها تحتاج المبادئ الأساسية التي وجدت في الإسلام بحيث يمكن أن تكون ناضجة
وتسود فوائده، مثل: 1- بلغت الحضارة الغربية الحقائق أكد دون شك ولكن الشعوب الغربية لا تتبع أو تنطبق عليهم رغم أنهم يثقون تلك الحقائق مثل مضار الخمر، أثبتت كل الأبحاث الطبية والعلمية أن هناك ضررا آثار الخمر وشرب الكحول على كل من الفرد والمجتمع. على الرغم من أنها على ثقة من ذلك، فشلت جميع القوانين والقواعد ومبادرات لوقف هذه العادة السيئة والطاعون،
أنهم بحاجة إلى تطبيق ما قال الله تعالى:
"يا أيها الذين آمنوا لماذا نقول لكم ما لكم لا؟ خطير البغيضة هي عليه في مرأى من الله أن تقولوا ما كنت لا. "سورة As'saf، الآيات 2، 3.
تدعي 2- الحضارة الغربية أنه يتعلق وتحافظ على حقوق الإنسان لكنه يتناقض هذا من الناحية العملية، تلك البلدان يقضون معظم ميزانياتها في صنع أسلحة أخرى عادية، والكيميائية، منتش، والذرية. تصنع هذه الأسلحة فقط لتدمير الرجل. كما أنها افتعال الحروب بين الناس لأسباب الهشة أو حتى من دون أسباب حتى يتمكنوا من بيع أسلحتهم أو اختبار لهم، على الرغم من أنهم يعرفون كيف مدمرة ومدمرة لتلك الأسلحة للبشرية.
إذا كانت تنفق مبلغ صغير من استثماراتهم في الأسلحة على ما الاحتياجات الإنسانية في مجال الزراعة والغذاء والدواء، والبشرية جمعاء يكون سعيدا، وسوف يكون هناك فقراء أو مريضا على الأرض.
3- وهم يدعون أنهم الرحيم للحيوانات وتمكنوا جمعيات مختلفة لهذا، كما أنها تهاجم الإنسان السلوكيات السيئة ضد الحيوانات، ولكن نراهم لا يرحم نحو الرجل والقسوة والوحشية في حروبهم في هذه السن تتجاوز القسوة والوحشية في العصور الأخيرة من الرومان والمغول والبرابرة في كل مكان، كما لو أنهم يعتقدون أن الرجل الذي يحتاج الحقوق والواجبات والرعاية للرجل الغربي، تصرفاتهم توحي بأنهم علاج الآخرين كما لو كانت أقل من الحيوانات.
تحتاج 4- معظم الاختراعات الحديثة لتكون مصحوبة الأخلاق الإسلامية وخاصة في مجال إكثار والولادة. إذا تأجير الأرحام، البنوك الحيوانات المنوية وعمل التلقيح الاصطناعي دون اللوائح الأخلاقية الإسلامية، وسوف يؤدي في كثير من الآلام التي تهدد بتدمير الإنسانية كما نسب مزيج، وأصول تختفي وسوف تنتشر الأمراض التناسلية وخاصة الإيدز. وبالتالي هذا يؤدي إلى انحلال الأخلاقي. يترك أي مجتمع والأخلاق بالتأكيد تفقد حضارتها، والله يقول:
"عندما نقرر لتدمير السكان، ونحن (أولا) إرسال أمر واضح لمن بينهم الذين يحصلون على الأشياء الجيدة في هذه الحياة وبعد اذنبوا بحيث يتم أثبت كلمة صحيح ضدهم: ثم (هو) وتدميرها تماما "سورة الإسراء، الآية 16.
5- الحضارة الغربية المادية يهتم فقط للاحتياجات المادية والدنيوية شعبها، فإنه يدمر العاطفة والتعاون و الخير في نفوسهم، وأنها تسعى فقط فائدة مادية من الناس يتعاملون معها، حتى مساعداتها للدول الفقيرة لديهم ظروف تلك البلدان تتبع سياسات وأوامر ولمن لا متابعتها حتى لو كان عليه أن يفعل، فإنها تحرم عليه وتوقفهم الدعم. حتى يقذفون الزبدة والقمح والذرة في المحيطات لأنها مكلفة لتخزينها ويريدون منتجاتها لتكون أكثر تكلفة بدلا من إعطائها للفقراء. يحتاج هذا الموقف المادي مجرد أن يكون إصلاحه ومعالجته بإضافة فعل الخير والإحسان في سبيل الله والآخرة وهذا لا يأتي إلا من الأديان السماوية كشف من الله.
قدمت 6- الحضارة الغربية شعوبها مع جميع المكونات المادية لهذه الحياة مثل العمل والراتب والمسكن والغذاء والتغذية والطب، لكنها أهملت الاحتياجات الاجتماعية مثل بر الوالدين، الإحسان إلى الأبناء والصداقة والمودة بين الجيران والزملاء، لذلك يتعرضون للأمراض العقلية والنفسية التي التكلفة الكثير منهم للتخلص من. إذا علمنا أن مستشفيات الأمراض العقلية ومصحات الأمراض العقلية في تلك الدول الغربية هي أكثر بكثير من المستشفيات الأخرى. هذا أمر خطير جدا ويمكن أن يؤدي إلى تدمير هذه الحضارة المادية الغربية، لأن الإنسان هو أساس الحضارة، رجل يخترع المعدات والفوائد منها لذا يجب أن تكون سلامة الإنسان الهدف الأول من هذه الحضارة على ما يبدو، بشكل داخلي، عقليا وجسديا و اجتماعيا، وهذا يحدث فقط عندما نأخذ هذه الطرق الإسلامية الاجتماعية للحياة.
تدعي 2- الحضارة الغربية أنه يتعلق وتحافظ على حقوق الإنسان لكنه يتناقض هذا من الناحية العملية، تلك البلدان يقضون معظم ميزانياتها في صنع أسلحة أخرى عادية، والكيميائية، منتش، والذرية. تصنع هذه الأسلحة فقط لتدمير الرجل. كما أنها افتعال الحروب بين الناس لأسباب الهشة أو حتى من دون أسباب حتى يتمكنوا من بيع أسلحتهم أو اختبار لهم، على الرغم من أنهم يعرفون كيف مدمرة ومدمرة لتلك الأسلحة للبشرية.
إذا كانت تنفق مبلغ صغير من استثماراتهم في الأسلحة على ما الاحتياجات الإنسانية في مجال الزراعة والغذاء والدواء، والبشرية جمعاء يكون سعيدا، وسوف يكون هناك فقراء أو مريضا على الأرض.
3- وهم يدعون أنهم الرحيم للحيوانات وتمكنوا جمعيات مختلفة لهذا، كما أنها تهاجم الإنسان السلوكيات السيئة ضد الحيوانات، ولكن نراهم لا يرحم نحو الرجل والقسوة والوحشية في حروبهم في هذه السن تتجاوز القسوة والوحشية في العصور الأخيرة من الرومان والمغول والبرابرة في كل مكان، كما لو أنهم يعتقدون أن الرجل الذي يحتاج الحقوق والواجبات والرعاية للرجل الغربي، تصرفاتهم توحي بأنهم علاج الآخرين كما لو كانت أقل من الحيوانات.
تحتاج 4- معظم الاختراعات الحديثة لتكون مصحوبة الأخلاق الإسلامية وخاصة في مجال إكثار والولادة. إذا تأجير الأرحام، البنوك الحيوانات المنوية وعمل التلقيح الاصطناعي دون اللوائح الأخلاقية الإسلامية، وسوف يؤدي في كثير من الآلام التي تهدد بتدمير الإنسانية كما نسب مزيج، وأصول تختفي وسوف تنتشر الأمراض التناسلية وخاصة الإيدز. وبالتالي هذا يؤدي إلى انحلال الأخلاقي. يترك أي مجتمع والأخلاق بالتأكيد تفقد حضارتها، والله يقول:
"عندما نقرر لتدمير السكان، ونحن (أولا) إرسال أمر واضح لمن بينهم الذين يحصلون على الأشياء الجيدة في هذه الحياة وبعد اذنبوا بحيث يتم أثبت كلمة صحيح ضدهم: ثم (هو) وتدميرها تماما "سورة الإسراء، الآية 16.
5- الحضارة الغربية المادية يهتم فقط للاحتياجات المادية والدنيوية شعبها، فإنه يدمر العاطفة والتعاون و الخير في نفوسهم، وأنها تسعى فقط فائدة مادية من الناس يتعاملون معها، حتى مساعداتها للدول الفقيرة لديهم ظروف تلك البلدان تتبع سياسات وأوامر ولمن لا متابعتها حتى لو كان عليه أن يفعل، فإنها تحرم عليه وتوقفهم الدعم. حتى يقذفون الزبدة والقمح والذرة في المحيطات لأنها مكلفة لتخزينها ويريدون منتجاتها لتكون أكثر تكلفة بدلا من إعطائها للفقراء. يحتاج هذا الموقف المادي مجرد أن يكون إصلاحه ومعالجته بإضافة فعل الخير والإحسان في سبيل الله والآخرة وهذا لا يأتي إلا من الأديان السماوية كشف من الله.
قدمت 6- الحضارة الغربية شعوبها مع جميع المكونات المادية لهذه الحياة مثل العمل والراتب والمسكن والغذاء والتغذية والطب، لكنها أهملت الاحتياجات الاجتماعية مثل بر الوالدين، الإحسان إلى الأبناء والصداقة والمودة بين الجيران والزملاء، لذلك يتعرضون للأمراض العقلية والنفسية التي التكلفة الكثير منهم للتخلص من. إذا علمنا أن مستشفيات الأمراض العقلية ومصحات الأمراض العقلية في تلك الدول الغربية هي أكثر بكثير من المستشفيات الأخرى. هذا أمر خطير جدا ويمكن أن يؤدي إلى تدمير هذه الحضارة المادية الغربية، لأن الإنسان هو أساس الحضارة، رجل يخترع المعدات والفوائد منها لذا يجب أن تكون سلامة الإنسان الهدف الأول من هذه الحضارة على ما يبدو، بشكل داخلي، عقليا وجسديا و اجتماعيا، وهذا يحدث فقط عندما نأخذ هذه الطرق الإسلامية الاجتماعية للحياة.

Advertise on APSense
This advertising space is available.
Post Your Ad Here
Post Your Ad Here

Comments